مسرحية “عيلة وعيد”
قرب عيد الميلاد والأهالي فرحانة بالولاد إلا ولد واحد إسمه لبيب، أبوه وإمه بيضلوا ناقر ونقير كل واحد فيهم عايش على مواله، الأم جيهان بتواكب التطور ودايماً على مواقع التواصل
قرب عيد الميلاد والأهالي فرحانة بالولاد إلا ولد واحد إسمه لبيب، أبوه وإمه بيضلوا ناقر ونقير كل واحد فيهم عايش على مواله، الأم جيهان بتواكب التطور ودايماً على مواقع التواصل
ماذا لو تمكّنا من التّحكم بأحلامنا… والدّخول إلى عقلنا الباطن… حيث تعيش الشّخصيّات التي قابلناها والمواقف التي عشناها وتتحوّل هناك إلى ذكريّات. ماذا لو استطعنا التّنقل بين عالم الواقع وعالم
“بحر بحور” عرض مسرحي تفاعلي موجه للأطفال في المراحل الأساسية من عمر 6 إلى 12 عام. تتحدث المسرحية عن علاقة ثلاثة أخوة “بحر بحور” الأخ الأكبر الذي يعاني من إعاقة
أمان وحنان … اخوة تنين عايشين في وادي الأمانقرّب ييجي الشتا وموعد نومهم الطّويل … بس هالسّنة رح تكون شتوية ما إلها مثيلوصلتهم رسالة في آخر الخريف … بتقلهم يضلّوا
في بلد بعيد، كان في عيلة عندها ولد وحيد كان اسمه فريد، عايش مع امه وأبوه ساعي البريد قرّب العيد والكل مشغول وسعيد في التحضيرات الأب بسافر في عربايته ليوصّل
“هيطلية” مسرحية تروي قصة يوسف، طفل صغير من مدينة بيت لحم، تتجلّى أكبر أحلامه في طبق كبير من الهيطلية. بالرغم من فقر عائلته وضيق الحال، ها هو يوسف يساعد والديه
عرض مسرحي غنائي تفاعلي مبني على قصص أطفال قصيرة. نتعرف من خلال العرض على ثلاثة أصحاب هم “فلفل وسكر وبوبسي”. يذهب “فلفل” فأر المدينة لزيارة أصدقائه “سكر” فأر القرية و”بوبسي”
جيهان طفلةُ عادية، طلع عليها الصباح أحد الأيام فلم تجد ابتسامتها.فغابت الشمس، اختفى القمر، اختفت الألوان وعمّ على البلد البرد وعلى الأهالي المرض.بحثت جيهان كثيراً على ابتسامتها ولم تجدها، وانطلق
قرب العيد والكل فرحان وسعيد …وكل الصغار بستنو سيدو سانتا الختيار …وأمنيات العيد بتكبر وتزيد …بس في بنت صغيرة طلبت طلب غريب بس مش عجيب …هي زهقت من أغنية ليلة
“كيف يمكن ان تكون الأمور مؤلمة الى هذا الحد ؟ كيف يمكن ان تكون بهذا السوء حتى يكون على بعض الناس ان يموتوا وهم لم يبلغوا العاشرة بعد من اعمارهم؟”.