مسرحيات الشباب والكبار

نو شيري No Cheri

يضع الإنسان لنفسه حواجز وعقبات تعيقه عن تحقيق أحلامه مهما كانت بسيطة أو كبيرة، الإعاقة لن تعيق صاحبها إن كان يملك إرادة حقيقية، ما يعيقنا هو ما نضعه نحن معيقاً لنا.

عتمة وضو

مسرحية حول العائلة، تطرح سؤال الإنجاب والاهتمام عند أم  ذات اعاقة بصرية كلية تسعى لتكوين أسرة.

خراريف

في غرفة متواضعة، في عمارة سكنية تقع في منطقة حدودية، يعيش زوجان منذ أكثر من سبعة عشر عاماً. هو وهي، هكذا اختار مؤلف المسرحية تسميتهما.

مسرحيات المخرجين الشباب

مسرحية “الزوجة اليهودية” عندما تتسلل الكراهية إلى الحياة اليومية للشعوب، وتغذيها ماكينة الدعاية العنصرية، ينمو الخوف ببطئ والكل متواطئ … نرى “يهوديت كيت” تحزم حقائبها وتستعد للرحيل على أمل يوقفها

مسرحية “بلا بطيخ”

“بلا بطيخ” مش مسرحية … هي واقع بعيشه كل شاب وصبية تخرّج من الجامعة وحلم بوظيفة … ممكن قطاع خاص وممكن حكومية صحي لقى حاله عاطل عن العمل … بعد

مسرحية “تعيش”

مسرحية “تعيش” “يا ريت شفتوا بنتكم روح… كانت تحلم تعيش”“تعيش” هو منبر مسرحي يأخذ شكل القصص والحكايات، يسلّط الضوء على قضية قتل النّساء على خلفية ما يسمّى بالشرف، ويقدّم صوتاً

مسرحية “النساء الضارعات”

افتتح مسرح المدينة في السويد ومسرح الحارة العمل المسرحي “النساء الضارعات The Suppliant Women” في العاصمة السويدية ستوكهولم، وحضر العروض الافتتاحية للمسرحية مدير عام مسرح الحارة الآنسة مارينا برهم ونائبها

مسرحية “حان وقت التغيير”

أنتج مسرح الحارة وبالتعاون مع معهد الأبحاث التطبيقية – القدس (أريج) مسرحية قصيرة بعنوان “حان وقت التغيير”، وتأتي هذه المسرحية ضمن مشروع يهدف إلى تعزيز الحكم الرشيد في الجمعيات التعاونية

مسرحية “سما تحت الحصار”

“سما تحت الحصار”عن كتاب “يوميّات امرأة محاصرة” – مجموعة قصصية للكاتبة الفلسطينية سما حسن مكان مغلق … كل شي فيه بحاصرناالخوف، الخنقة، العتمة… كل شي فيه بضغطنافش حدا قادر يتنفّس…

مسرحية “البير”

مسرحية “البير” يدور العمل حول موضوع هدم الآبار الجوفية التي يهدمها الإحتلال في فلسطين، بالإضافة إلى موضوع التضييق على التجمعات السكنية، والتحديات القائمة في هذه المناطق وما تتطلبه من حاجة

مسرحية “ميرميّة”

“ميرميّة “ ختيار وختيارة، لاجئ ولاجئة، مهجّر ومهجّرة … لا يهم ما يهم أنهما فلسطيني وفلسطينية بانتظار العودة إلى الديار التي هجّروا منها عام 1948 … ها نحن نراهم يحلمون

مسرحية “مثل ما سقطت الشمس”

” مثل ما سقطت الشمس “ أسطورة دراميّة تحكي الأسطورة قصة أب ينتظر ابنه الذي هرب منذ سنوات ولم يعد. كل غد، يعيش الأب على أمل رجوع ابنه ويُدخِل كل

مسرحية “هزبرة”

“هزبرة” عمل مسرحي يبحث في أساليب البروباغاندا الإسرائيلية أو ما يعرف بمصطلح “الهاسبارا”، والذي يعني “شرح أو تفسير” في اللغة العبرية. وتدل على الدعاية الدبلوماسية الصهيونية والجهود الاستراتيجية التي تبذلها

مسرحية “أخوات شكسبير”

لوحدنا نقف: هو مشروع بادر به مسرح الحارة بالتعاون مع مسرح ديلارجيني ومؤسسة اوكسفام من ايطاليا عام 2013. ندعوكم لحضور المؤتمر الصحفي الذي يهدف لإطلاق نتائج البحث الذي قام به

مسرحية “رحم”

“رحم” حياتنا على كوكب الأرض تسير ضمن روتين معين يحكمها قانون أكبر منا جميعاً … أحياناً تختلط هذه القوانين الطبيعية مع المنظومات الإجتماعية التي يصنعها الإنسان بنفسه، لتحكم تفاصيل حياتنا

مسرحية “باي باي جيلو”

قصة الجيلالي، مهاجر مغربي شاب مقيم ببروكسل بطريقة غير شرعية.يوم ترحيل جيلو إلى بلاده، جيلو الخائف من الطائرة يدخل في مسار جديد داخل الذاكرة بين لحظة ولادته وحتى لحظة ترحيله،

مسرحية “حواس”

ستة ممثلون يجسدون شخصيات نساء ذوات اعاقة من السويد وفلسطين يعشن تحت ظروف مختلفة تماما. منهن من اصبحت حياتها ملونة فجأة بعدما اصبحت كفيفة، واخرى اتى اليها زوجها في يوم

مسرحية “بيت ياسمين”

ياسمين، ناشطة حقوقية، تدير حلقات نقاش تلفزيونية في بيتها.. تتعرض لمحاولة اغتيال أثناء حفل عيد ميلادها، مما يشل حركتها بالكامل.تحاول عائلة ياسمين إنقاذها بشتى الطرق. وتتدخل عناصر خارجية لمساعدة العائلة

مسرحية “الكارثة” – النكبة

مسرح باداك ومسرح الحارة في شهر كانون الأول من عام 2008، شنَّتْ القوات المسلحة الإسرائيلية هجوماً استمر اثنان وعشرون يوماً على قطاع غزة تعرض خلالها الشعب الفلسطيني هناك إلى القصف

مسرحية “الحَشْرة”

ثلاثة أشخاص يجدون أنفسهم وأرواحهم وقلوبهم وعقولهم في حشرة وتصير حياتهم خليطاً من الجنون والسكون ويغرقون في التيه وضياع الهدف والطريق. ثم يكتشفون أن تلك الحشرة ماهي إلا وهما او

مسرحية “نص الشطارة”

كثير من القصص الخيالية تتحدث فكرة الرحلة التي يقوم بها بطل القصة ليمر في ممر افتراضي ليكتشف فضيلة معينة في نهايته.رحلة بحثنا عن الخوف كانت مع الاخوة جريم وقصتهم الخيالية

مسرحية “المصيدة”

المصيدة … كمين مدروس مخطط له بعمق، حيث تُستدرج إليه الفريسة بمجموعة من الإغراءات والتهديدات وفجأة تجد نفسها بين خيوط تلك المصيدة وعندها قد لا تستطيع الإفلات أو التراجع. باسم

مسرحية “هَمّ البنات للمَمَات”

“هالة” فتاة طموحة تحلم بالالتحاق بالجامعة فتعاني من الحواجز والعوائق الاجتماعية، قدرها يتغيّر نتيجة حادثة معينة … “هَمّ البنات للمَمَات”، هو عمل مسرحي نتاج ورشة عمل قام بها مجموعة من

مسرحية “ليش؟”

أحمد شاب متل كل هالشباب، عندو طموح وآمال كتيرة، سافر ودرس وخلّص ورجع عالبلد عند أهلو، بس في مشكلة صادفتو كانت أكبر منّو ومن أهلومرض ما إلُو حلمرض غير مقبول

مسرحية “عندي حلم”

في عصر اصبحت فيه التكنولوجيا و استخدام الانترنت هي الطريقة السائدة للتواصل و خاصة ما بين فئة الشباب، تأخذنا شخصيات المسرحية الاربعة في رحلة للبحث عن هويتهم الشخصية و الاجتماعية

مسرحية “واجه ولكن؟!”

“واجه ولكن؟!” هو عرض مسرحي راقص يناقش العقبات والصعوبات التي تواجه الشباب الفلسطيني في حياتهم اليومية.يتحدى هذا العرض خيال الجمهور ومشاعره عن طريق طرح مواضيع حساسة يواجهها الشباب الفلسطيني في

مسرحية “المتحول”

إن هذه المسرحية هي رؤية مسرحية لفرانز كافكا “المتحول”.

مسرحية “ولد في بيت لحم”

“ولد في بيت لحم” هي مسرحية تهدف إلى تذكير العالم بأهمية مدينة بيت لحم الدينية و التاريخية و الانسانية. هذه المسرحية موجهة الى الجمهور في جميع انحاء العالم لسرد قصة مدينة بيت لحم و شعبها الفلسطيني وما يحدث فيها من انتهاكات انسانية يومية.

مسرحية “ناس من ورق”

ثلاثة ممثلين يتقمصون شخصيات تعاني كل منها اعاقة مختلفة (جسدية، عقلية، بصرية وسمعية ونطقية)، كل واحد من الشخصيات يستعرض معاناته الحياتية مع المجتمع المحيط به

مسرحية “إرمي العصا”

بنيت هذه المسرحية على فكرة إنهاء العقاب الجسدي في المدارس والبيت ضد الأطفال، إذ يقدم فيها الممثلون نموذجين مختلفين لعائلات يعاني فيها الأطفال من مشاكل الخوف والعقاب الجسدي في البيت والمدرسة بطريقة فنية تثير النقاش.