مسرحية “الحاج سمعان”
الحاج سمعان فلاح متعلق جدا بأرضه ومزروعاته ويخاف عليها من أي أذى. إن الأطفال بالنسبة للحاج سمعان مصدر تخريب و ليس لهم الحق باللعب أو حتى الإقتراب من أرضه. لذا
الحاج سمعان فلاح متعلق جدا بأرضه ومزروعاته ويخاف عليها من أي أذى. إن الأطفال بالنسبة للحاج سمعان مصدر تخريب و ليس لهم الحق باللعب أو حتى الإقتراب من أرضه. لذا
حنين فتاة تتحدى الحواجز والصعاب خلال قيامها برحلة اكتشاف من أجل إيجاد إجابات لأسئلة كثيرة تشكلت لديها بعد فقدان جدها وإحساسها بالوحدة. حنين تسعى لتوصيل رسالة للأطفال بعدم التخلي عن
مسرحية “الزوجة اليهودية” عندما تتسلل الكراهية إلى الحياة اليومية للشعوب، وتغذيها ماكينة الدعاية العنصرية، ينمو الخوف ببطئ والكل متواطئ … نرى “يهوديت كيت” تحزم حقائبها وتستعد للرحيل على أمل يوقفها
“بلا بطيخ” مش مسرحية … هي واقع بعيشه كل شاب وصبية تخرّج من الجامعة وحلم بوظيفة … ممكن قطاع خاص وممكن حكومية صحي لقى حاله عاطل عن العمل … بعد
مسرحية “تعيش” “يا ريت شفتوا بنتكم روح… كانت تحلم تعيش”“تعيش” هو منبر مسرحي يأخذ شكل القصص والحكايات، يسلّط الضوء على قضية قتل النّساء على خلفية ما يسمّى بالشرف، ويقدّم صوتاً
افتتح مسرح المدينة في السويد ومسرح الحارة العمل المسرحي “النساء الضارعات The Suppliant Women” في العاصمة السويدية ستوكهولم، وحضر العروض الافتتاحية للمسرحية مدير عام مسرح الحارة الآنسة مارينا برهم ونائبها
أنتج مسرح الحارة وبالتعاون مع معهد الأبحاث التطبيقية – القدس (أريج) مسرحية قصيرة بعنوان “حان وقت التغيير”، وتأتي هذه المسرحية ضمن مشروع يهدف إلى تعزيز الحكم الرشيد في الجمعيات التعاونية
“سما تحت الحصار”عن كتاب “يوميّات امرأة محاصرة” – مجموعة قصصية للكاتبة الفلسطينية سما حسن مكان مغلق … كل شي فيه بحاصرناالخوف، الخنقة، العتمة… كل شي فيه بضغطنافش حدا قادر يتنفّس…
مسرحية “البير” يدور العمل حول موضوع هدم الآبار الجوفية التي يهدمها الإحتلال في فلسطين، بالإضافة إلى موضوع التضييق على التجمعات السكنية، والتحديات القائمة في هذه المناطق وما تتطلبه من حاجة
“ميرميّة “ ختيار وختيارة، لاجئ ولاجئة، مهجّر ومهجّرة … لا يهم ما يهم أنهما فلسطيني وفلسطينية بانتظار العودة إلى الديار التي هجّروا منها عام 1948 … ها نحن نراهم يحلمون