مسرحية “المصيدة”
المصيدة … كمين مدروس مخطط له بعمق، حيث تُستدرج إليه الفريسة بمجموعة من الإغراءات والتهديدات وفجأة تجد نفسها بين خيوط تلك المصيدة وعندها قد لا تستطيع الإفلات أو التراجع. باسم
المصيدة … كمين مدروس مخطط له بعمق، حيث تُستدرج إليه الفريسة بمجموعة من الإغراءات والتهديدات وفجأة تجد نفسها بين خيوط تلك المصيدة وعندها قد لا تستطيع الإفلات أو التراجع. باسم
“هالة” فتاة طموحة تحلم بالالتحاق بالجامعة فتعاني من الحواجز والعوائق الاجتماعية، قدرها يتغيّر نتيجة حادثة معينة … “هَمّ البنات للمَمَات”، هو عمل مسرحي نتاج ورشة عمل قام بها مجموعة من
أحمد شاب متل كل هالشباب، عندو طموح وآمال كتيرة، سافر ودرس وخلّص ورجع عالبلد عند أهلو، بس في مشكلة صادفتو كانت أكبر منّو ومن أهلومرض ما إلُو حلمرض غير مقبول
في عصر اصبحت فيه التكنولوجيا و استخدام الانترنت هي الطريقة السائدة للتواصل و خاصة ما بين فئة الشباب، تأخذنا شخصيات المسرحية الاربعة في رحلة للبحث عن هويتهم الشخصية و الاجتماعية
“واجه ولكن؟!” هو عرض مسرحي راقص يناقش العقبات والصعوبات التي تواجه الشباب الفلسطيني في حياتهم اليومية.يتحدى هذا العرض خيال الجمهور ومشاعره عن طريق طرح مواضيع حساسة يواجهها الشباب الفلسطيني في
“ولد في بيت لحم” هي مسرحية تهدف إلى تذكير العالم بأهمية مدينة بيت لحم الدينية و التاريخية و الانسانية. هذه المسرحية موجهة الى الجمهور في جميع انحاء العالم لسرد قصة مدينة بيت لحم و شعبها الفلسطيني وما يحدث فيها من انتهاكات انسانية يومية.
ثلاثة ممثلين يتقمصون شخصيات تعاني كل منها اعاقة مختلفة (جسدية، عقلية، بصرية وسمعية ونطقية)، كل واحد من الشخصيات يستعرض معاناته الحياتية مع المجتمع المحيط به
بنيت هذه المسرحية على فكرة إنهاء العقاب الجسدي في المدارس والبيت ضد الأطفال، إذ يقدم فيها الممثلون نموذجين مختلفين لعائلات يعاني فيها الأطفال من مشاكل الخوف والعقاب الجسدي في البيت والمدرسة بطريقة فنية تثير النقاش.