مسرحية “عيد الميلاد في الواد”
أمان وحنان … اخوة تنين عايشين في وادي الأمانقرّب ييجي الشتا وموعد نومهم الطّويل … بس هالسّنة رح تكون شتوية ما إلها مثيلوصلتهم رسالة في آخر الخريف … بتقلهم يضلّوا
أمان وحنان … اخوة تنين عايشين في وادي الأمانقرّب ييجي الشتا وموعد نومهم الطّويل … بس هالسّنة رح تكون شتوية ما إلها مثيلوصلتهم رسالة في آخر الخريف … بتقلهم يضلّوا
في بلد بعيد، كان في عيلة عندها ولد وحيد كان اسمه فريد، عايش مع امه وأبوه ساعي البريد قرّب العيد والكل مشغول وسعيد في التحضيرات الأب بسافر في عربايته ليوصّل
“هيطلية” مسرحية تروي قصة يوسف، طفل صغير من مدينة بيت لحم، تتجلّى أكبر أحلامه في طبق كبير من الهيطلية. بالرغم من فقر عائلته وضيق الحال، ها هو يوسف يساعد والديه
عرض مسرحي غنائي تفاعلي مبني على قصص أطفال قصيرة. نتعرف من خلال العرض على ثلاثة أصحاب هم “فلفل وسكر وبوبسي”. يذهب “فلفل” فأر المدينة لزيارة أصدقائه “سكر” فأر القرية و”بوبسي”
جيهان طفلةُ عادية، طلع عليها الصباح أحد الأيام فلم تجد ابتسامتها.فغابت الشمس، اختفى القمر، اختفت الألوان وعمّ على البلد البرد وعلى الأهالي المرض.بحثت جيهان كثيراً على ابتسامتها ولم تجدها، وانطلق
قرب العيد والكل فرحان وسعيد …وكل الصغار بستنو سيدو سانتا الختيار …وأمنيات العيد بتكبر وتزيد …بس في بنت صغيرة طلبت طلب غريب بس مش عجيب …هي زهقت من أغنية ليلة
“كيف يمكن ان تكون الأمور مؤلمة الى هذا الحد ؟ كيف يمكن ان تكون بهذا السوء حتى يكون على بعض الناس ان يموتوا وهم لم يبلغوا العاشرة بعد من اعمارهم؟”.
تيتا سانتا تعطي أحفادها “لوز” و”لوز” مهام معينة لمساعدتها في تجهيز الهدايا للأطفال، “لوز حلو” يسرع لإنجاز كل ما طلب منه على أكمل وجه وخاصة أن لديه اضطلاع كبير بأمور
فرح، طفلة عمرها ستة سنوات تعيش حالة الخوف والتوتر من أول يوم دوام دراسي، إلا أنها بعد ذهابها إلى المدرسة تتعرف على الكثير من الأصدقاء مما يجعلها تخرج من حالة
معظم الأطفال يشعرون بالغيرة لحظة وصول المولود الجديد لأنهم يستشعرون خطر فقدان مركز العناية والاهتمام الخاص بهم، فالطفل الأول هو محل اهتمام الجميع وتتم تلبية طلباته جميعها وجميع الأنظار تتجه