مسرحية “رحم”
“رحم” حياتنا على كوكب الأرض تسير ضمن روتين معين يحكمها قانون أكبر منا جميعاً … أحياناً تختلط هذه القوانين الطبيعية مع المنظومات الإجتماعية التي يصنعها الإنسان بنفسه، لتحكم تفاصيل حياتنا
“رحم” حياتنا على كوكب الأرض تسير ضمن روتين معين يحكمها قانون أكبر منا جميعاً … أحياناً تختلط هذه القوانين الطبيعية مع المنظومات الإجتماعية التي يصنعها الإنسان بنفسه، لتحكم تفاصيل حياتنا
قصة الجيلالي، مهاجر مغربي شاب مقيم ببروكسل بطريقة غير شرعية.يوم ترحيل جيلو إلى بلاده، جيلو الخائف من الطائرة يدخل في مسار جديد داخل الذاكرة بين لحظة ولادته وحتى لحظة ترحيله،
ستة ممثلون يجسدون شخصيات نساء ذوات اعاقة من السويد وفلسطين يعشن تحت ظروف مختلفة تماما. منهن من اصبحت حياتها ملونة فجأة بعدما اصبحت كفيفة، واخرى اتى اليها زوجها في يوم
ياسمين، ناشطة حقوقية، تدير حلقات نقاش تلفزيونية في بيتها.. تتعرض لمحاولة اغتيال أثناء حفل عيد ميلادها، مما يشل حركتها بالكامل.تحاول عائلة ياسمين إنقاذها بشتى الطرق. وتتدخل عناصر خارجية لمساعدة العائلة
مسرح باداك ومسرح الحارة في شهر كانون الأول من عام 2008، شنَّتْ القوات المسلحة الإسرائيلية هجوماً استمر اثنان وعشرون يوماً على قطاع غزة تعرض خلالها الشعب الفلسطيني هناك إلى القصف
ثلاثة أشخاص يجدون أنفسهم وأرواحهم وقلوبهم وعقولهم في حشرة وتصير حياتهم خليطاً من الجنون والسكون ويغرقون في التيه وضياع الهدف والطريق. ثم يكتشفون أن تلك الحشرة ماهي إلا وهما او
كثير من القصص الخيالية تتحدث فكرة الرحلة التي يقوم بها بطل القصة ليمر في ممر افتراضي ليكتشف فضيلة معينة في نهايته.رحلة بحثنا عن الخوف كانت مع الاخوة جريم وقصتهم الخيالية
المصيدة … كمين مدروس مخطط له بعمق، حيث تُستدرج إليه الفريسة بمجموعة من الإغراءات والتهديدات وفجأة تجد نفسها بين خيوط تلك المصيدة وعندها قد لا تستطيع الإفلات أو التراجع. باسم
“هالة” فتاة طموحة تحلم بالالتحاق بالجامعة فتعاني من الحواجز والعوائق الاجتماعية، قدرها يتغيّر نتيجة حادثة معينة … “هَمّ البنات للمَمَات”، هو عمل مسرحي نتاج ورشة عمل قام بها مجموعة من
أحمد شاب متل كل هالشباب، عندو طموح وآمال كتيرة، سافر ودرس وخلّص ورجع عالبلد عند أهلو، بس في مشكلة صادفتو كانت أكبر منّو ومن أهلومرض ما إلُو حلمرض غير مقبول