مسرحية “أخوات شكسبير”
لوحدنا نقف: هو مشروع بادر به مسرح الحارة بالتعاون مع مسرح ديلارجيني ومؤسسة اوكسفام من ايطاليا عام 2013.
ندعوكم لحضور المؤتمر الصحفي الذي يهدف لإطلاق نتائج البحث الذي قام به مسرح الحارة بالتعاون مع الدكتورة ريما غريّب، والذي يدور حول قضية النساء الغير مرتبطات فوق سن الثلاثين عاماً (عزباوات، مطلقات وأرامل) في فلسطين. كيف تتم معاملتهن ومنظور المجتمع الفلسطيني لهن؟ ما هي الصعوبات والتحديات التي تواجههن؟ حيث استغرق هذا البحث حوالي 4 أشهر في الضفة الغربية والقدس.
مؤسسات نسوية، مؤسسات غير ربحية، مؤسسات حقوق إنسان، ومؤسسات المجتمع المحلي مدعوة للمشاركة في هذا المؤتمر.
ستوزع نتائج البحث مطبوعة باللغة العربية، الإنجليزية والفرنسية.
تم انتاج مسرحية بعنوان “أخوات شكسبير” مبنية على قصص حقيقية تم جمعها من خلال البحث. ستتجول المسرحية في عدة مناطق في الضفة الغربية والقدس وهضبة الجولان.
“أخوات شكسبير”
سميرة أستاذة جامعية في الأربعين من عمرها، تعيش وحدها في منزل مستقل حيث تكرّس حياتها للتعليم والبحث في مجال الأدب.ذات ليلة تجد سميرة نفسها أمام امرأة أخرى تداهم بيتها كالكابوس! نسمة امرأة متمرّدة لديها الكثيرمن الأحلام الشخصية والطموحات العملية في مجال تصميم الأزياء! تعيش نسمة في بيت سميرة لفترة قصيرة ولكنّها تقلب حياتها رأساً على عقب! نسمة الشابة المغامرة تقود سميرة ونساء أخريات في رحلة لاكتشاف أسلوب حياة مختلف ينصف المرأة ويعطيها حقّها الطبيعي في العيش بمساواة وعدل.
أين تصل نسمة وسميرة في هذا العالم الجديد؟
إخراج:
بييترو فلوريديا
كتابة نص:
بييترو فلوريديا
دراماتورج النص العربي:
ميرنا سخلة
تمثيل:
أديب صفدي
ميرنا سخلة
رائدة غزالة
ريم تلحمي
سينوغرافيا:
جابرييل سيلفا
تصوير فوتوغرافي وفيديو:
فولفيو ريفيوجو
ملابس:
فيروز نسطاس
تنفيذ ديكور:
جابرييل سيلفا
عصام رشماوي
تقنيات:
عصام رشماوي
فراس أبو صباح
اختيار موسيقى:
بييترو فلوريديا
إنتاج:
مارينا برهم
إدارة مشروع:
مارينا برهم
مارتا سكالفيني
إدارة إنتاج:
جورج مطر
باحثة المشروع:
د. ريما غريّب
ترجمة مواد البحث:
مارينا برهم
ميرنا سخلة
ترجمة النص من الإيطالية إلى العربية:
عيسى سخلة
مراجعة نص:
يونس البوزاري
هذا المشروع بالشراكة مع:
مسرح دي لارجيني/ إيطاليا
مؤسسة أوكسفام/ إيطاليا
هذا المشروع ممول من:
الاتحاد الأوروبي
“تم إنتاج هذه المسرحية بمساعدة من الاتحاد الأوروبي. إن مضمون هذه المسرحية مسؤولية مسرح الحارة”